Canalblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

LE MONDE A MA VERSION...

Albums Photos
Archives
6 mars 2007

محمود درويش فكِّر بغيرك وأنتَ تُعِدُّ فطورك،

محمود درويش

فكِّر بغيرك


وأنتَ تُعِدُّ فطورك، فكِّر بغيركَ

[لا تَنْسَ قوتَ الحمام]



وأنتَ تخوضُ حروبكَ، فكِّر بغيركَ

[لا تنس مَنْ يطلبون السلام]



وأنتَ تسدد فاتورةَ الماء، فكِّر بغيركَ

[مَنْ يرضَعُون الغمامٍ]



وأنتَ تعودُ إلى البيت، بيتكَ، فكِّر بغيركَ

[ لا تنس شعب الخيامْ]



وأنت تنام وتُحصي الكواكبَ، فكِّر بغيركَ

[ثمّةَ مَنْ لم يحد حيّزاً للمنام]



وأنت تحرّر نفسك بالاستعارات، فكِّر بغيركَ

[مَنْ فقدوا حقَّهم في الكلام]



وأنت تفكر بالآخرين البعيدين، فكِّر بنفسك

[قُلْ: ليتني شمعةُ في الظلام]



Publicité
6 mars 2007

à ma version....

En lisant un jour dans un forum, en arabe, une certaine participation d’un jeune – j’ai beaucoup aimé  son style-, avec  comme titre : « LES 7 MERVEILLES DU MONDE  NOUVELLE VERSION », j’ai aussitôt pensé à écrire ma version à moi ….

C’était par réflexe, OU par autres autre chose, peu n’importe…

Mais les voici en plusieurs…  versions :

-          connaître DIEU

-          savoir aimer

-          savoir partager

-          savoir pardonner

-          savoir pleurer

-          savoir rire

-          avoir tous ces dons en même temps

  • pouvoir voyager
  • fondez une famille
  • pouvoir apprendre
  • pouvoir transmettre ce qu’on a appris
  • pouvoir aimer le meilleur pour soi
  • pouvoir aimer le meilleur pour autrui
  • pouvoir voir la vie pas en ROSE mais en toutes les COULEURES

6 mars 2007

da3wah_22   pic_2006_08_31_092915    Rocky_pictureMun

shamail9      pic_2006_08_31_082946     fajr

6 mars 2007

MANQOUL LIL IFADA :) :) :) :)

كما تلتقي بوجه أسمر تألفه بين ثلوج الشمال ... التقيت به .... كنت أؤدي امتحان للقبول في الكلية ... ومن شدة ارتباكي بدأت يدي تهتز ... وترتجف الورقة بين أصابعي .... وصرت أتلفت باحثة عمن أسأله ولم يكن عندي سؤال ,,, وفجأة وجدت وجهه الأسمر الباسم أمامي

- تحت أمرك .... اهدي بس كده وقولي لي عاوزه إيه ؟؟؟

- مش فاهمة حاجة

وبدأت أتشنج ... وصار لبكائي صوت .... وأنا أمد يدي إليه بالورقة وأفتح علبة المواد ....

- انسي ده كله دلوقتي ...... تعالي نغسل وشنا وبعدين نشوف الامتحان اللي مزعلك ده

مد يده ليمسك يدي فأخذت خطوة للخلف .بانزعاج

- آسف .... مش قصدي ... مخدتش بالي ..أنا مديت إيدي تلقائي علشان أساعدك ... أنا أسف جداً .....

وسرت وراءه ناظرة إلى الأرض لأداري ابتسامة رسمها على وجهي احمراره المفاجئ واضطراب ملامحه

مرت الأيام والتحقت بالكلية ... وأخذتني الدراسة ولكني لم أنس هذا الوجه ... وكنت أحاول أن أبحث عنه علّي أجده أو أقابله .. ثم أعود فأستغفر وألزم دراستي

ومرت سنوات الدراسة بحلوها ومرها وبلغنا السنة النهائية .... وأنا بين الجد والعمل ..... لم أنس هذا الوجه الذى لم أره مرة أخرى وكأنه كان حلماً

- نيرمين .... اخترت مشروع التخرج وللا لسه ؟

- الحقيقة أنا شخصياً معنديش اقتراحات بس فيه .....

- خلاص يبقى انضمي لينا ؟؟

- مش عارفه ياهشام أقول لك إيه .... ؟؟ مجموعة نادر كانوا عرضوا علي أدخل معاهم

- المشروع بتاعنا حيعجبك ..... حنعمل ملاهي تعليمية للأطفال

- الله ...ماشاء الله فكرة حلوة قوي

- شفت بقى ... أنا عارف .....

- طيب أستخير وأرد عليك

- ... امتى ؟؟

- في أقرب فرصة ....

- عاوزين نبدأ ومحتاجين أفكارك ...

- حاضر إن شاء الله

تركت زميلي وسرت لأجلس على أحد المقاعد أفكر.... وأثناء جلوسي رأيت الوجه الأسمر مرة أخرى ..يتقدم نحوي ..مبتسماً !!!! أو هكذا خُيّل إلي .... فقمت رغماً عنّى وتوجهت إليه أتعثر في خطواتي ولكني كنت مدفوعة برغبة أن أحادثه ..

- سلام عليكم يا باش مهندس

- أهلاً وسهلاً .... تحت أمرك أي خدمة

لم يعرفني إذا ..... وهذه الابتسامة كانت من نسج خيالي .... وارتبكت .... وشعرت أن كل دمائي تدفقت لتقفز من وجنتي وتسيل حرجاً على جسدي ... وحاولت أن ألملم ما بقي من كرامة فقلت بصوت متحشرج

- كنت عاوزه أخد رأي حضرتك .. لو ممكن؟؟

- طبعاً .... اتفضلي خير ؟؟؟ مشروع التخرج أكيد برضه ؟؟

- أيوه ؟؟ هم مشروعين قدامي .... ملاهي تربوية للأطفال ... وورشة خزف ب.....

- أنا حشرف على الملاهي التربوية ...... فطبعاً أهلا بك في المجموعة ... إنما لو كانت عاوزه....

- لأ لأ ..... أنا فعلاً كنت أميل أكتر للمشروع ده

- خلاص خير ... اتفقي مع هشام هو مسؤول الفريق

تركني وانصرف ... يا لسذاجتي ...هل تصورت إنه يتذكرني ؟؟؟ كيف ؟؟ ولماذا ؟؟؟؟ وأين كان الفترة السابقة ..؟؟ ولماذا ظهر فجأة ؟؟؟ وهل هي مصادفة أن يُشرف على مشروع تخرجي أم ......!!!!!؟؟؟ماهذا الهراء ..... اعقلي يا نيرمين وركزي .... إيه الأفكار الطفولية دي ... اتقي الله

ولكني كنت سعيدة ومنتعشة رغم إحراجي النفسي .....صوت جميل صغير كان يزقزق بداخلي ..... سأراه .!!!

أثناء العمل في المشروع نقضي معاً تقريباً أغلب ال 24 ساعة اليومية ..... ونتبادل المساعدة في الرسم .. ثم في العمل على الماكيت .. وكل هذا بإشراف المدرس المسؤول عن المشروع .... وجدته لطيفاً حانياً كما اكتشفته من أول يوم لمحته فيه ..... وهو متحفظ التزاماً .... ولكنه طلق الوجه, دائم الابتسام .... كنت أقاوم مراقبتي له .... وأزجر نفسي عليها .... فلقد شعرت أني أحبه ولم أكن أحتاج أن أغذي هذه النار أكثر من ذلك .... فالمشروع سينتهي عاجلاً أو أجلاً .... وستنتهي به الدراسة في المكان .... ولن أراه

كلما كررت العبارة تأخذني الغصة .. وأتحشرج في أنفاسي ..... لماذا عاد ..؟؟؟؟ لماذا لم تطل بعثته حتى أتخرج وكان سيظل بالنسبة لي مجرد وجه مريح لمحته مرة في لحظة ضعف فترك في نفسي أثراً.لماذا عاد ؟؟ ولماذا قبلت العمل تحت إشرافه ؟؟؟؟

- نيرمين الغدا عليك بكرة

- إيه حكاية الغدا دي ؟؟

- دكتور يوسف قرر إن علشان نخلص بسرعة مفيش break غداً .. وان كل واحد فينا عليه الغدا يوم

- واشمعنى أنا بكرة؟؟

- هو اللي حط الجدول بنفسه واختارك أول يوم ... هه حتغدينا إيه ؟؟؟

وانضم إليها زميل آخر ثم ثالث ..يفاضلون الأطعمة .. ويقررون ضاحكين اعتماداً على كرم أمي وجودة طعامها قائمة ما يريدون ... أما أنا فكنت في وادٍ آخر ... لماذا بدأ بي ؟؟؟؟

- نيرمين ....عندي سؤال بس مكسوفة أسألك ؟؟

- خير ؟؟

- توعديني متزعليش مني ... ؟؟

- أوعدك .... خير ؟؟

- هو د. يوسف متقدم لك أو حاجة ؟؟؟؟؟

- هه ؟؟

هل كان صوت الزغاريد في رأسي أم في مشاعري أم إنها سارينة خطر ... أم صفارة إنذار .... لست أدري .. كل ما أعرفه أن أصواتاً كثيرة انطلقت في أذني

- لو مش عاوزه تردي براحتك يعني ... أنا بعتبر نفسي صاحبتك و ....

- أبداً أبداً ..... أنا بس اتخضيت من السؤال ...

- اتخضيتي إزاي يعني ... مفيش حاجة بينكم ؟؟؟

- طبعا لأ !!!! ده كلام يا نورا ... أنا برضه ممكن يكون بيني وبين حد حاجة مهما كان

- ما أنا علشان كده بسأل .... إنت إنسانة متدينة فتصورت إن فيه مشروع خطوبة

- جبتي الفكرة منين ؟؟

- أنت مش شايفه بيبص عليك إزاي وللا إيه ؟؟؟ كلنا واخدين بالنا

- واخدين بالكم من إيه ؟؟

- لأ ده إنت تبقي يا ساذجه يا عبيطة .... اهتمامه بيكي .... وانتظاره ليكي ... يابنتي ده بيبقى ناقص نوقف الشغل لغاية ما سيادتك توصلي

- إيه الكلام ده ؟؟

- ومالك احمريتي كده ليه ؟؟؟ هو إنسان ممتاز والله ... ربنا يجعل لك فيه نصيب

- آميييييييييييييييين

- اوبااااااااااااااااااااااااااااا .... وتقولي لي مش عارفة إيه

- إنت فهمت غلط .. أنا قصدي ... إن شاء الله يعني

- خلاص خلاص ... متكمليش ... وساكته ليه يا بنتي .. متخليه يشوف مشاعرك دي يمكن يتحرك بسرعة

- إزاي يعني ؟؟؟

- يا خايبانه ......!!!!! تعالي أفهمك

- أنا مش حعمل حاجة حرام لو على رقبتي

- تعالي تعالي ...حرام إيه اتق الله هو احنا وش ذلك ... بصي يا ستي ... أولاً ارفعي وشك من على الأرض شوية علشان يشوف إنك مبتسمة في وشه ..... وواربي الباب

- ابص له إزاي يعني ... مينفعش

- لا حول ولا قوة إلا بالله .... مش ده مشروع جواز وللا صحوبية

- جواز

- خلاص .... بصي له وسيبيه هو كمان يشوفك ......

- إيه حكاية الباب دي ؟؟

- لما تكوني بتشتغلي في حاجة وييجي يكلمك ... خلي إجاباتك تسمح بأكتر من آه ....و لأ ... علشان لو عاوز يقول حاجة يقولها

- مش فاهمة

- يانيرمين إنت ساعات بتردي عليه كأنك في خناقة ... على نظام اسكت مش عاوزة أتكلم

- معقول ..... ؟؟؟ ده يبقى من خوفي بقى

- خايفه من إيه ؟؟

- خايفه من نفسي لأتعلق بيه أكتر ..... وخايفه يحس إن وشي بيحمر وقلبي بيدق وكده

- لأ ... ياستي سيبيه يشوفهم ولو مرة ...طيب الراجل عمال ييجي لك شمال ويمين وأنت رازعة الدنيا في وشه يعمل إيه ؟؟؟؟

- تفتكري

- جربي بس وبكره تدعي لي ... أومال مصطفى جه على ملا وشه إزاي ؟؟؟؟ تكتكتة يابنتي مش أي كلام

وضحكت ملء قلبي وأنا لا أصدق سعادتي .... معقول ..هل يحبني فعلاً .. ؟؟ ولماذا سكت ؟؟ وأين كان ؟؟؟ أم إنها تتخيل ؟؟؟؟ لست رخيصة لعرض نفسي على رجل .... أبداً ..... لن يرى مشاعري ... على جثتي ..وغامت على قلبي سحابة حزن وخيبة أمل أفقدتني الرغبة في العمل ... فقررت الاستئذان

- خير ؟؟

- أبداً يا دكتور حاسة إني تعبانة بس شوية ... أنا أخدت رسومات أكملها في البيت

- يعني إيه ؟؟ مش راجعة بعد العصر حتى ؟؟

- الحقيقة مش متأكدة ... عن إذنك

- استني

ووجدته يرافقني خارجاً ...... حتى إذا صرنا على باب الكلية التفت إلي بلهفة حقيقية

- صحيح تعبانة وللا فيه حاجة تانية ؟؟

- م .... مش .... أبداً ... هو ... صداع خفيف كده .... بس ...

- لو مضايقك كلامي ... فأنا أعتذر .. ممكن أمشي

- لأ !!! قصدي ... مش مضايقني !!! يعني ... أبداً ...حتضايق ليه يا دكتور ؟؟

- نيرمين ...

- نعم

- تقبلي تتجوزيني ؟؟؟؟

حلماً ... وحياً .... أسطورة ... خيال ...... لا تسألونى فلن تعرفوا

ولكني لازلت أداعبه بأني أحببته أولاً منذ رأيته وهو احتاج أن يحصل على الدكتوراه من فرنسا ليكتشف أني نصه الحلو.

كاتب ومستشار اجتماعي تربوي

6 mars 2007

MES ARRIERS PLAN PREFERES

15      0323

14       da3wah_26

Publicité
6 mars 2007

hhhh c joli....

D’après  le livre du primaire….

Qu’un ami véritable est une douce chose

Il cherche vos besoins au fond de votre cœur

Il vous épargne la pudeur

De les lui découvrir vous-même

Un songe, un rien, tout lui fait peur

Quand il s’agit de ce qu’il aime

6 mars 2007

LA ROCHFOUCAULD

83

LA ROCHFOUCAULD

ü      ce nous prenons pour des vertus n’est souvent qu’un assemblage de diverses actions et de divers intérêts, que la fortune ou notre industrie savent arranger, et ce n’est pas toujours par valeur et par chasteté que les hommes sont vaillant et que les femmes sont chastes.

ü      L’orgueil ne veut pas devoir, et l’amour propre ne veut pas payer.

ü      Il ne sert de rien d’être belle sans être jaune ni d’être jaune sans d’être belle.

ü      Il y a des personnes si légères et si frivoles qu’elles sont aussi éloignées d’avoir de véritables défauts que des qualités solides.

ü      Toutes les passions ne sont autres chose que des divers degrés de la chaleur et de la froideur du sang.

ü      La fin d’un bien est un mal, la fin d’un mal est un bien.

ü      Nous craignons toutes choses comme mortels, et nous désignons toutes choses comme nous étions immortels

ü      Le travail du corps délivre les peines de l’esprit, et c’est ce qui rend les pauvres heureux.

ü      On vit encore pour les maux mais on ne vit plus pour les plaisirs

ü      L’homme à qui personne  ne plait est bien plus malheureux que celui qui ne plait à personne.

Bleu de Prusse= bleu foncé mêlé de vert

Bleu ardoise = bleu tiré sur gris

Bleu canard = bleu-vert

Bleu ciel = bleu clair

Bleu marine = bleu foncé

Indigo = bleu violacé

Cyan  = bleu-vert

Bleu outremer = bleu tiré sur violet

Bleu pétrole = bleu tiré sur vert

Vert anglais = bleu de Prusse + jaune chromé

Saphir = pierre précieuse bleu

Magenta = rouge violacé

Carmin = rouge légèrement violacé

Pourpre = rouge foncé

Rose thé = jaune rosé

Rose bonbon = rose très vif

Grenat = pierre précieuse d’un rouge sombre

Lilas = mauve rosé

Mauve = violé pâle

Fuchsia = rouge violacé

Pastel =  genre du bleu / toute couleur clair et douce

Cuivre = rouge brun

Ocre = rouge ou jaune mêlé de brun = Terre Sienne

Beige = brun très pâle

Menu à préparer chaque matin pour garder la forme :

Prendre :

-         deux décilitres de patiences

-         une tasse de bonté

-         quatre cuillères de bonne volonté

-         une pincée d’espoir

-         une dose de bonne foi

Ajouter :

-         2 poignées de tolérance

-         1 paquet de prudence

-         Quelques brins de sympathie, qu’on nomme humilité

-         Et une grande mesure de bonne humeur

Assaisonner de beaucoup de bon sens.

Laisser mijoter et vous obtiendrez une bonne journée.

I ‘ve never been too good at writing letters and keeping touch. Though

I care deeply fot the people who are such a special part of my life.

wa_9ol_rabi_zidni3ilma

      

6 mars 2007

comme commencement ...

Voici enfin mon blog : YING YONG

Ce n’est pas facile de commencer une aventure comme celle là…parce que je trouve que l’écriture est une aventure comme beaucoup d’autres (se lancer dans un business à risque est une aventure, voyager sans une destination précise est une aventure, la vie tout simplement  est

LA PLUS

GRANDE

AVENTURE)

Mais bon, assez pour l’intro, ALA  BARAKATI  ALLAH on commence…

-         une seule scène

-         la cabine téléphonique

-         2 filles différentes, étrangères

-         2 situations contradictoires

-         2 visages très contradictoires

-         Et moi regardant par la fenêtre du bus

Elles rentrent en même temps dans le kiosque, elles passent leur de fil et sortent en même temps aussi.

Mais quelle différence entre les deux visages qui exprimaient -certainement - la différence de leurs sentiments.

Cette contradiction était très frappante pour quelqu’un qui contemplais la scène de loin…

L’une qui avait l’air d’une étudiante portant un livre dans les mains, un sac à dos assez grand, habillée en BCBG, avait le visage opale, un teint frais, les cheveux blonds en queue de cheval, des lunettes de verres qui cachaient un regard timide.

A la sortie, elle paraissait pour moi, comme une personne bouleversée par une mauvaise nouvelle inattendue, déçue par  qqchose choquante, qui la rendait visiblement triste et déprimée…

Ce sentiment – déjà vécue par tt le monde- est très profond, beaucoup plus fort que de l’exprimer par des cris ou des larmes. La cause, elle seule pouvait la savoir…

Cependant, l’autre fille, habillée en  tailleur blanc et chic (veste et jupe), portant un sac à main assortie, avait les cheveux noirs long, le visage rond et une attitude d’une jeune très extravertie, et le bonus, une beauté très remarquée et vite repérée. On voyait des étincelles dans ses yeux, tellement qu’elle ne pouvait cacher sa joie et son bonheur…

Elle paraissait une grande heureuse décidée à croquer la vie à plein dent, contrairement à l’autre fille, c’était – probablement- l’immense bonne nouvelle de sa vie …

Et c’est aussi une chose qu’on a tous ressentie  un jour.

C’est bizarre  la vie, quand on observe les autres, mais c’est banal  quand on admire la notre..

Un moment de bonheur, un autre de malheur, la réussite, l’échec, la joie, la tristesse, être  épanoui, se sentir battu, vivre zen, vivre avec frustration, des jours très différents, très contradictoires, des ON, des OFF, et d’autres qu’on ne peut classer dans aucune case…pour moi, comme pour toi, comme pour tout le monde. (Ying et Yong chez les chinois)

Alors pour donner un nom à ce mélange, on n’as qu’un seul : très très simple =

LA VIE.

Publicité
LE MONDE A MA VERSION...
Publicité
Derniers commentaires
Publicité